100mesa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مية مسا منتدى يضم كل ماهو جديد من اخبار وفضائح وقصص واغانى وافلام كما يحتوى على احدث البرامج الخاصة بالموبايلات والكمبيوتر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لماذا لانتقن فن الحب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 189
العمر : 37
الموقع : الرياض
sms : كل عام وانتم بخير
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

لماذا لانتقن فن الحب Empty
مُساهمةموضوع: لماذا لانتقن فن الحب   لماذا لانتقن فن الحب I_icon_minitimeالأحد مارس 16, 2008 5:05 pm

الفصل الأول

أكون أو لا أكون تلك هي المشكلة، قالها قديماً شكسبير على لسان هاملت، ونحن نقولها حديثاً: أحب - بكسر الحاء - أو أحب - بفتح الحاء- تلك هي المشكلة، والمشكلة الأكبر هي في فك الإشتباك أو إزالة اللبس فيما بين الحب والجنس، هذا الإشتباك والإرتباط الذي وصل إلى درجة أن بعض الناس إعتبر الإثنين وجهين لعملة واحدة، واللبس الذي وصل أيضاً في بعض الأحيان لدرجة أن بعض الناس على العكس من ذلك يؤثم ويدين كل من يلوث الحب - من وجهة نظرهم - بأدران الجنس.
ولكي نفهم التطور الذي طرأ على طريقة تناول المفكرين والمبدعين لهذه العلاقة فيما بين الحب والجنس،علينا أن نعرف أولاً أنه عندما كتب "وليم جيمس" مرجعه الكلاسيكي الهام "مبادئ علم النفس" 1890 كان نصيب الحب في هذا المرجع الضخم مجرد صفحتين، وفي هاتين الصفحتين عندما تناول العلاقة فيما بين الحب والجنس كتب جيمس"إنها تفاصيل مقززة لانريد الخوض فيها"، ولكن مع التطور ومرور السنين تغيرت هذه النظرة التي تدين والتي تتربص، وتحولت إلى نظرة تحاول أن تفهم وأن تحلل، وصارت الأقلام أقل إرتعاشاً وأكثر جرأة في تناول هذه العلاقة.
بنظرة سريعة على رواية عشيق الليدي تشاترلي والتي كتبها د.هـ.لورنس في عام1962 نجد أنه أكثر شجاعة من من جيمس وأكثر صراحة ومواجهة، فالحب عند لورنس يتعمق كلما رفعنا عنه المحظورات، وينمو كلما قل إصرارنا على التعامل معه بأيادٍ معقمة، لأن هذه هي بداية وضعه على أسطوانة الأوكسيجين في غرفة العناية المركزة.
ولنقرأ هذا الديالوج معاً من تلك الرواية التي هزت الدنيا حين صدورها وهو حوار مابين الليدى تشاترلي وعشيقها
قالت: ولكن ماذا تعتقد؟ قال: لاأعرف.
قالت: لاشيء تماماً مثل الرجال الذين عرفتهم.
ولف الإثنان الصمت للحظات كسرها هو حين أثار نفسه وقال "أنا أعتقد في شيء واحد، هو أن أصبح دافئ القلب، ملتهب المشاعر بالنسبة للحب، أعتقد في شيء هام هو أن أمارس الجنس مع قلب دافئ، لو كل الرجال مارسوا الجنس بمشاعر دافئة وكذلك النساء، كل شيء سيصبح على مايرام، أما إذا حدث العكس فإن الجنس سيصير ببساطة بلاهة وموتاً".
حتى وقت قريب كان موضوع الحب يدخل في دائرة إهتمام الكتاب والشعراء والفلاسفة ولايصح للعلماء أن يقتربوا من قدس أقداسه حتى لايلوثوه بنظرياتهم، أى ببساطة لايقتربون حتى لا "يتكلكع"، وظل الجميع يرددون مع شاعرنا الكبير نزار قبانى "الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه ".
وبما أنه من تخيلنا فقد كان رأيهم أنه لايصح أن نطبق عليه صراحة العلم ونهبط به من السماء إلى الأرض، وكأننا نعيش في كوكب، والحب يعيش في كوكب آخر لاتستطيع أي سفينة فضاء الوصول اليه لأنه بالرغم من أنه يجذبنا جميعاً إلا أنه خارج مدار الجاذبية، ولكن العلم الذي طرق جميع الأبواب إستطاع التسلل إلى حيث مفتاح غرفة الحب التي نصحنا الجميع بألا نطلع على أسرارها، ولكننا سنحاول أن نلقي الضوء على هذه العلاقة المعقدة والمتشابكة بين الحب والجنس والزواج، لكى نزيل ولو قليلاً من الإلتباس والإضطراب الذي يعشش في الأذهان تجاه هذه العلاقات الثلاث، فهيا في البداية نقرأ كف الحب لعلنا نصرخ مع الشاعر فرجيل "الآن أجدني أعرف ماهو الحب".

ماهو الحب؟...
محاولة الإجابة على هذا السؤال وتعريف الحب هي أصعب مهمة على أي إنسان سواء كان مفكراً أو فيلسوفاً أو شاعراً أو عالماً، وهذه المحاولة تشبه إقتناع إنسان بأنه مادام صار قادراً على الميزان بميزان الذهب فإنه يستطيع بسهولة أن يزن الجبال !!.
بجانب الحب الذي نتحدث عنه ونقصده وهو حب الرجل للمرأة والعكس، توجد أنواع مختلفة وأصناف متباينة وأنماط شديدة التنوع للحب، يوجد حب الآباء لأولادهم، وحب الوطن، وحب الرب، وحب القمر والشيكولاته والآيس كريم، أو حب مدينة أو مكان له ذكرى في الوجدان...الخ.
على الرغم من أن كل الأنواع السابقة تندرج تحت عنوان كبير واحد وهو الحب، فإن كلاً من هذه الأنواع له معنى ومذاق مختلف، وإذا كانت اللغة الإنجليزية تقتصر على كلمة LOVE للتعبير عن الحب وقاموسه الواسع، فإن اللغة العربية كانت أشمل وأكثر قدرة على الإحاطة بهذا الشعور المستعصي على التعريف، والمراوغ لمن يحاول وضعه في قفص التصنيف والتبويب، ففي اللغة العربية نجد الهوى أول مراتب الحب، إلى أن نصل إلى الهيام في آخر درجاته مروراً بالكلف والعشق والشغف واللوعة والجوى وغيرها من الكلمات والتعابير التي لكل منها معنى مختلف ومميز عن الآخر.
ونحن حين نتحدث عن حب شخص لشخص آخر يطالعنا أبسط تعريف قدمه روبرت هينلين في كتابه "غريب في أرض غريبة"، وهو أن "الحب هو هذه الحالة التي تصبح فيها سعادة شخص آخر ضرورية لك"، هذا هو بالطبع الحب الذي قصده شكسبير في مسرحيته الرائعة روميو وجولييت، وغنى له خوليو إغليسياس وشارل أزنافور وعبد الحليم حافظ، وترك من أجله إدوارد الثامن أهم وأغلى عرش ملكي في العالم، وهو عرش إنجلترا لكي يرتبط بامرأة أحبها طيلة حياته.
في أي نوع من أنواع الحب التي ذكرناها أو تناولتها التعريفات يظل العنصر الاساسي الذي يشملها جميعاً، والعصب الاساسي الذي يغذيها كافة، هو شيء واحد فقط، الإهتمام، فالإهتمام بالشخص المحبوب هو أهم الضروريات، أو على الأصح هو الحد الأدنى لأي تعريف، وبدون هذا الإهتمام يصبح مايشبه الحب مجرد رغبة أو نزوة، وهنا يكمن الفرق فيما بين الحب والرغبة (LOVE and DESIRE)، فمثلاً من الممكن أن يصرح مراهق في الخامسة عشرة لصديقته بقوله "أنا أحبك" وهو في الحقيقة يحاول إقناعها بأن تمارس معه الجنس، وفي حالات أخرى كثيرة تكون الرغبة في الحصول على ثروة أو مكانة إجتماعية أو سلطة....الخ، تكون الرغبة في كل هذا هي التي تؤدي بالشخص لأن يتظاهر بحب شخص ما لكي يصل إلى هذه الأهداف.
وبما أن الحب والرغبة الجنسية كليهما ممكن أن يختلط مع الآخر في الأذهان لدرجة أنه من أشد الأشياء صعوبة هي أن نفرق بينهما من حيث الدرجة أو من حيث الشدة أو الأسبقية، وكانت نقطة التفرقة الأساسية عند الكثيرين تكمن فيما وراء الشعور، أي في الشعور الخفي وليس الظاهر، بمعنى أنه عموماً توصف الرغبة الجنسية بأنها أضيق، ولذلك فمن السهل أن يفقدها الإنسان بسرعة، أما الحب فهو أكثر إتساعاً وبالتالي أكثر تعقيداً، ولذلك فإن الحب عاطفة ثابتة لاتفقد بسهولة، وبتوضيح أكثر فإن الرغبة الجنسية غير الناضجة تفتقد إلى عنصري الإهتمام والإحترام، ولايمثل هذان العنصران نواة صلبة للعلاقة التي ينقصها النضج كما ذكرنا كأغلب علاقات المراهقين، ولذلك فإن الرغبة دائماً تعرف عن الطريق الجسدي أو الحسي وليس إطلاقاً عن الطريق الروحى، بينما يحتوى الحب في داخله على شغف جنسي ورغبة في الإتحاد بالطرف الآخر، إلا أنها في كل الأحوال لابد أن تحتوي على العنصرين السابقين، وهما الإهتمام والإحترام وبدونهما يصبح الإنجذاب إلى أي شخص هو حب مزيف، مجرد تقليد، من الممكن أن نطلق عليه أي شيء إلا كلمة حب، فالإحترام يسمح لنا بأن نقدر هوية وتكامل شخص المحبوب، ويمنعنا من أن نحوله إلى مادة للإستثمار أو الإستغلال بطريقة أنانية، والإحترام الذي أقصده حتى لاتختلط الأمور ليس الإحترام المرسوم في أذهاننا بالنسبة للآداء الجنسي، فما نعتبره نحن إباحياً وقلة أدب في هذا الآداء من الممكن أن يكون قمة الإحترام بالنسبة لرغبات الطرف الآخر، ولكن الإحترام الذي أقصده هو إحترام أحاسيس الطرف الآخر وتقدير هويته.
لعل هذه المعاني السابقة هي التي وردت على ذهن د. لاغاش أستاذ علم النفس بالسوربون حين أراد أن يحدد العلاقة والفرق أيضاً بين الحب والرغبة الجنسية، فهو يقول "لاسبيل لنا إلى تفسير الحب تفسيراً صحيحاً لو أننااإقتصرنا على إرجاعه إلى مجرد الحاجة الجنسية، والواقع أن الحب إنما يتجاوب مع الإرتقاء النفسى للبشر، من حيث أنهم في حاجة إلى أن يحِبوا وأن يحَبوا بكسر الحاء وفتحها، أعني أن الفرد في حاجة إلى فرد آخر، وكل ماتفعله يقظة الغرائز الجنسية هو أنها تساعد على خلق الجو النفسي الملائم لمولد الحب، إذن فإن الدلالة الحيوية للحب لا يمكن أن تكون هي التناسل بل هي التحرر من العزلة النفسية، ومعنى هذا أن الحب يحرر الذات من ضغط القوى الأخلاقية التي أقيمت سدودا في وجه عملية إشباع الغرائز، ومن هنا فإن الحب هو تلك الإمكانية التي تسمح لشخصين أن يكونا هما وهما فقط. نعود ثانية إلى الإهتمام والإحترام اللذين كانا محوراً أساسياً في كتابات مفكر كبير آخر هو "إريك فروم" الذي كان لكتابه "فن الحب" الذي صدر في عام1956 أكبر الأثر في كافة الدراسات التي تناولت هذا الموضوع فيما بعد وأصبح بعد الآن من الكلاسيكيات في فلسفة الحب.


الفصل الثاني

الفرق بين الحب والإدمان
يؤكد إريك فروم فى كتابه "فن الحب" على أن البشر يستطيعون الوصول لنوع من الحب الذى له معنى فقط إذا هم وصلوا أولاً لحالة من تحقق الذات أو الثقة بالنفس، ولذلك فإن "فروم" يعرف الحب الناضج بأنه "الإتحاد الذى يتوافر فيه أن يحتفظ كل بتكامله، كل بهويته، كل بتفرده"، ولذلك فإن التناقض الظاهرى الذى يبدو لأول وهلة فى أى علاقة حب هو: كيف تصبح واحداً فى علاقة تضم إثنين؟!.
بالنسبة للإحترام الذى لابد أن يكون فى كل علاقة حب كما ذكرنا، فإن "فروم" يعبر عنه أيضاً بهذه المقولة التى لابد أن يحسها كل محب فى قلبه قبل أن يجهر بها على لسانه وهى "أنا أريد لمحبوبى أن ينمو وأن يترعرع لمصلحته هو، وبطريقته هو، وليس من أجلى وبطريقتى ولالغرض خدمتى"، وكل ماأكد عليه "إريك فروم" فى كتابه يتفق مع أبحاث العالم النفسى "براندن" والذى أكد هو الآخر على أن الحب لايستطيع أن يكون بديلاً عن هوية الإنسان، وقد كانت للعالمين "بييل" و "برودسكى" فى 1976 أبحاثاً هامة ضمت وجهات نظر مثيرة فى مجال مانتحدث عنه، حين تحدثا عما يقع إذا إفتقدت علاقة الحب الإهتمام والإحترام، وكان إعتقادهما الراسخ أن هذه العلاقة مثلها مثل إدمان الكحوليات أو المخدرات، فحينها يصبح الحب فى الحقيقة إعتياداً، وليس إرتباطاً عاطفياً حميماً، ويقولان عن مثل هذه العلاقة المفتقرة للإهتمام والإحترام "عندما يذهب شخص إلى آخر بغرض ملء فراغ نفسه، تتحول العلاقة سريعاً إلى أن تصبح مركزاً أو محوراً لحياته أو حياتها، إن هذه العلاقة تقدم العزاء والسلوى التى تتناقض بحدة مع مايجده فى أى مكان آخر، ولذلك فهو يعود إليها كل حين ويرتبط بها أكثر فاكثر حتى تقتحم عليه كل حياته، وعندما يصبح التعرض المستمر لشئ هو الضرورى لكى تصبح الحياة محتملة، فإننا نتكلم عن الإدمان مهما كانت رومانسية العلاقة، إن الإدمان وفقدان هذه العلاقة يؤدى بالشخص إلى نفس الأعراض التى تظهر على المدمن حين نسحب منه المخدر".
هل مازال الكلام غامضاً؟، أظنه يحتاج إلى مزيد من التوضيح، قدم لنا العالمان "بييل" و"برودسكى" هذا التوضيح ولم يتركانا نضرب أخماساً فى أسداس، وسهلا لنا الطريق وإقترحا بعض الصفات أو الملامح التى نستطيع أن نفرق بها بين الحب كعلاقة صحية وبينه كإدمان من خلال طرح الأسئلة التالية:
· هل كل محب يملك الثقة فى قيمته؟
· هل كل محب يتحسن ويرتقى من خلال العلاقة؟
· هل هما خارج العلاقة يملكان نفس القوة ونفس الجاذبية؟
· هل يحتفظ كل محب بإهتماماته وهواياته خارج إطار العلاقة؟
· هل هذه العلاقة تكامل أكثر منها تعويض؟
· هل كلاهما موسوس أو غيور من نجاح ونمو الآخر وزيادة إهتماماته؟
· هل هما بالإضافة لأنهما حبيبان.. هل هما صديقان أيضاً؟
هذه الأسئلة نهديها لعلاقات حب مصرية وعربية كثيرة خاصة داخل أسوار الجامعة أو مكاتب الشركات والهيئات الحكومية التى ما أن يرتبط إثنان فيها حتى ينعزلا ويبدأ الهمس وتقطيع خيوط الصداقات القديمة والهوايات المحببة، وكل ما من شأنه أن يحتفظ بالإستقلالية، ويصبح كل فرد مستعمراً للآخر، لايريد أن يمنحه الإستقلال حتى ولو قام بثورة، وهو بالتأكيد لن يفعلها، لأنه للأسف يحب ويستمرئ هذا الوضع الإستعمارى البغيض!!.
هذه الأسئلة نوردها أيضاً لا لكى نقول أن هذه هى الطريقة المثلى للحب، أو لنقول تعلموا أسهل وصفة لطبق الحب على طريقة "أبلة نظيرة"، بإختصار لانقدم هذا لكى نعلمكم الصح فى الحب، وبالطبع نحن نعرف أنه لن يجيب أغلبنا عن السبع أسئلة بنعم، ولكننا بالتأكيد سنستفيد من هذه الأفكار فى صياغة مستقبل علاقاتنا التى من الممكن أن تكون مزيفة أو على الأقل علاها الصدأ.
قبل أن نخوض فى النظريات التى وضعت لمناقشة مفهوم الحب، أو بلغة أكثر علمية لـ "قياس الحب"، نود أن نقول أنهم فى الغرب قد حاولوا جاهدين التفرقة بين كلمتى LIKE and LOVE فى اللغة الإنجليزية التى ذكرنا من قبل أن قاموسها بخيل وضنين بالنسبة لهذه العاطفة على عكس قاموسنا العربى الذى يعتبر فى غاية الكرم فى مترادفاته الغرامية.
بالطبع ليس هذا إدانة لهم، وتكريماً لنا، بل على العكس فمن وجهة نظرى الشخصية أن المجتمع العربى يحاول التعويض عن فقر الحب بغنى وثراء الألفاظ والمترادفات المتعلقة به، ويحاول التنقيب عنه فى مناجم كثيرة وفى أغلب الأحيان لا يجنى سوى صدى خافت أو معدن مزيف!.
أقرب معنى للكلمة الإنجليزية LIKE هو الميل أو الود والذى حاول الكثيرون تفرقته عن الحب، ولقد دخل العلماء حلبة البحث منذ السبعينات لإجراء هذه المقارنة، وسنجد أسماء لعلماء مثل روبين وبلوتشك وكونتى وهاتفيلد وغيرهم حاولوا جاهدين الوصول إلى حد فاصل بين هاتين العاطفتين، وإعتقد بعض علماء النفس أن الفرق الحقيقى والواضح بينهما هو عمق المشاعر ودرجة التداخل والإندماج بين الطرفين
قد لايعجب هذا الكلام الكثيرين، لأن مثله مثل تفسير الماء بعد الجهد بالماء، مما دعا جبهة أخرى من العلماء للتصريح بعبارة أكثر رشاقة من العبارة السابقة فقالوا "لابد أن يكون واضحاً وجلياً أن مزيداً من الود أو الميل لطرف آخر لن يقود بالضرورة إلى الحب الرومانتيكى بل سيؤدى إلى مزيد من الود والميل" !!.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://100mesa.4umer.com
السيد فرغلى

avatar


عدد الرسائل : 342
sms : انت الغالى يا حبيبى والليله انا قلبى اختار ما انت فى بالى يا حبيبى اه يا شاغالنى ليل ويا نهار
تاريخ التسجيل : 11/03/2008

لماذا لانتقن فن الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا لانتقن فن الحب   لماذا لانتقن فن الحب I_icon_minitimeالإثنين يونيو 30, 2008 2:10 pm

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا لانتقن فن الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا لانتقن فن الحب 2
» لماذا لانتقن فن الحب 3
» لماذا لانتقن فنةالحب 4
» لماذا سمى عيد الحب بهذا الاسم وكيفية الاستمتاع بة
» الملح مفيد لماذا؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
100mesa :: منتدى آدم وحواء :: قسم عالم حواء-
انتقل الى: